رواية رائعة يونس بقلم اسراء
ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻤﺮ ﻳﺎ ﺭﻭﺡ ﻗﻠﺐ ﺃﻣﻚ
ﺩﺍﺭﺕ ﺣﻮﻝ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑ ﺗﻠﻬﻒ
ﺑﺠﺪ ﺣﻠﻮ ﻳﺎ ﻣﺎﻣﺎ
ﺇﻗﺘﺮﺑﺖ ﺑﺪﺭﻳﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺇﺣﺘﻀﻨﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﻃﺒﻌﺎ ﻳﺎ ﻗﻠﺒﻲ .. ﺩﺍ ﺃﻧﺘﻲ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻟﻠﻘﻤﺮ ﻗﻮﻡ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻗﻌﺪ ﻣﻜﺎﻧﻚ
ﺃﺗﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﺻﻮﺕ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻳﻬﺘﻒ ﺑ ﻋﺒﻮﺱ
ﻣﺶ ﺷﺎﻳﻔﺎﻩ ﻋﺮﻳﺎﻥ ﺃﻭﻱ ﻳﺎ ﺑﺘﻮﻝ !!
ﺟﺬﺑﺖ ﺑﺘﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﻝ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﺛﻢ ﻭﺿﻌﺘﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻴﺨﻔﻲ ﻣﺎ ﻇﻬﺮ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑ ﻣﺮﺡ
ﻣﻂ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ _ ﻣﺎﺷﻲ .. ﺑﺲ ﻣﺘﻘﻠﻌﻴﺶ ﺍﻟﺸﺎﻝ
ﺇﻗﺘﺮﺑﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑ ﺛﻘﺔ _ ﻣﺘﺨﺎﻓﺶ ﻳﺎ ﺣﺞ .. ﻫﻔﻀﻞ ﻗﺎﻓﺸﺔ ﻓﻴﻪ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺃﺭﺟﻊ
ﺿﺤﻚ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ _ ﻃﻴﺐ ﻣﺎ ﺍﻡ ﻧﺺ ﻟﺴﺎﻥ .. ﻋﺰ ﻣﺶ ﺟﺎﻱ !
ﻟﻮﺕ ﺷﺪﻗﻬﺎ ﺑ ﺿﻴﻖ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﻷ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ .. ﺍﻟﺒﻴﻪ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻐﻞ ﻫﻴﻄﻠﻊ ﻣﻨﻪ ﻉ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ
ﻗﻄﺐ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺣﺎﺟﺒﻴﻪ ﻭﺗﺴﺎﺀﻝ _ ﻃﺐ ﻭﻫﺘﺮﻭﺣﻲ ﺇﺯﺍﻱ !!
ﺗﻜﺮﻡ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺑﻌﺘﻠﻲ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺑ ﺳﻮﺍﻕ .. ﺷﻮﻓﺖ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺑ ﺳﻮﺍﻕ
ﻫﺘﻔﺖ ﺑ ﺣﻨﻖ _ ﺃﻧﺖ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﻋﻨﻪ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ !!!!
ﻗﺎﻃﻌﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺑ ﻧﺰﻕ _ ﻳﻼ ﻳﺎ ﺑﺖ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺘﺘﺄﺧﺮﻳﺶ ﻋﻠﻰ ﺧﻄﻴﺒﻚ .. ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻐﻞ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺃﺑﻮﻛﻲ ﻗﺎﻝ .. ﻓ ﻣﺘﻌﺘﺒﻴﺶ ﻋﻠﻴﻪ
ﺟﺬﺑﺖ ﺣﻘﻴﺒﺘﻬﺎ ﺑ ﻋﻨﻒ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑ ﺗﺒﺮﻡ _ ﺣﺪ ﻗﺎﻟﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻭﺯﻳﺮ .. ﺃﻭﻭﻭﻭﻑ
ﺗﺤﺮﻛﺖ ﺑ ﺧﻄﻰ ﻭﺋﻴﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﻯ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .. ﻭﻳﻘﻒ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ .. ﻭﻋﻨﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺗﺴﻤﺮﺕ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺮﻑ ﺑ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﺑ ﺩﻫﺸﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ .. ﻟﻤﺢ ﻫﻮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ .. ﻟﻴﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ .. ﻟﺘﻘﻮﻝ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺍﻩ ﻳﻘﺘﺮﺏ
ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻭﺳﺎﻣﺔ ﻣﻬﻠﻜﺔ .. ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﺑ ﻫﺪﻭﺋﻬﺎ ﻭﺭﺯﺍﻧﺘﻬﺎ .. ﻃﻠﺔ ﺑﺎﻫﺮﺓ ﺑ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﺴﻤﺮﺍﺀ ﻛ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑ ﺟﺴﺪ ﺭﻳﺎﺿﻲ ﻭﻗﺎﻣﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﺑﺸﺪﺓ .. ﻓﺎﻗﺖ ﻣﻦ ﺷﺮﻭﺩﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺏ ﻛﻔﻬﺎ ﻭﻳﻠﺜﻤﻪ ﺑ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ ﺇﻗﺸﻌﺮ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻟﻬﺎ .. ﺛﻢ ﻫﻤﺲ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻬﺎ
ﻣﻜﻨﺶ ﻳﻨﻔﻊ ﺃﺳﻴﺐ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺩﺍ ﻳﺠﻲ ﻟﻮﺣﺪﻩ
ﺇﺑﺘﺴﻢ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻭﻗﺎﻝ _ ﻷ
ﺇﺭﺗﻔﻌﺖ ﻋﻠﻬﺎ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻗﺎﻣﺘﻪ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ _ ﻃﺐ ﺃﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ
ﺃﻏﻤﺾ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑ ﻟﺤﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﺤﻨﻬﺎ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ .. ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻫﻮ ﺑ ﻫﻤﺲ ﻋﺬﺏ
ﻭﺃﻧﺎ ﺑﻌﺸﻘﻚ ﻳﺎ ﺑﺘﻮﻝ ﻗﻠﺒﻲ
ﺛﻢ ﻗﺒﻞ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ ﺑ ﺭﻗﺔ .. ﻟﺘﺘﻮﺭﺩ ﻭﺟﻨﺘﻴﻬﺎ .. ﻓ ﻗﺎﻟﺖ ﺑ ﺧﺠﻞ
ﺃﻣﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺟﺬﺑﻬﺎ ﻣﻌﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑ ﺿﺤﻚ _ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯﻫﻢ ﻳﺘﻔﺮﺟﻮﺍ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺸﻬﺪﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﺸﻘﻲ ﻟﻴﻜﻲ
ﺃﺧﻔﻀﺖ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﺑ ﻋﺸﻖ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﻟﻜﺎﺋﻦ ﺍﻟﺨﺮﺍﻓﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻴﺮ ﺑ ﻫﻴﺒﺔ ﻭ ﻭﻗﺎﺭ ﺑﺠﺎﻧﺒﻬﺎ .. ﻓﺘﺢ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .. ﻟﺘﺪﻟﻒ ﺛﻢ ﺩﻟﻒ ﻫﻮ .. ﺗﺒﻌﻪ ﺣﺮﺳﻪ ﻭﺗﺤﺮﻙ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻮﻛﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﺎﻫﺪﻩ ﺍﻟﻨﺎﺱ .. ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﺑ ﺳﺨﻂ .. ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﺑ ﺣﺴﺪ ﻭﺃﺧﺮﻭﻥ ﺑ ﻏﻴﺮﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ...
ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻝ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ .. ﺗﺮﺟﻼ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺩﻟﻔﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﺤﺎﻁ
ﺑ ﻋﺪﺓ ﺭﺟﺎﻝ ﺷﺮﻃﺔ ﻭﺃﺧﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ .. ﺇﺳﺘﻘﺒﻞﻩ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﺑ ﺣﺒﻮﺭ .. ﻇﻞ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﺘﺮﺓ ﻳﺮﺣﺐ ﺑ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ .. ﻭﻫﻰ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻄﺎﻭﻻﺕ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ .. ﻟﻴﺄﺗﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ .. ﻓ ﻗﺎﻟﺖ ﻫﻰ ﺑ ﺿﻴﻖ
ﻫﻮ ﺃﻧﺖ ﻣﺶ ﺑﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻱ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﺇﺑﺘﺴﻢ ﺑ ﺇﺭﻫﺎﻕ ﻭﻗﺎﻝ _ ﺑﻴﺰﻧﺲ ﺑﻘﻰ ﻳﺎ ﻗﻠﺒﻲ .. ﻣﻌﻠﺶ
ﺯﻓﺮﺕ ﺑ ﺣﻨﻖ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﻣﻨﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺃﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﻙ ﺷﻮﻳﺔ
ﺟﺬﺏ ﻳﺪﻫﺎ ﻛﻤﺎ ﺇﻋﺘﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻔﻌﻞ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑ ﻫﺪﻭﺀ
ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎ ﺑﺘﻮﻝ .. ﺇﺳﺘﺤﻤﻠﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺲ
ﺇﺑﺘﺴﻤﺖ ﻫﻰ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻙ ﺃﻧﺖ ﺑﺲ
ﺗﺴﻠﻤﻴﻠﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺛﻢ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ
ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺎﺷﺎ !!
ﺇﺳﺘﺪﺍﺭ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻴﺠﺪ ﺃﺣﺪﻡ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺇﻟﻴﻪ .. ﺇﺑﺘﺴﻢ ﺑ ﻣﺠﺎﻣﻠﺔ
ﺃﻳﻤﻦ ﺑﺎﺷﺎ .. ﺃﺧﺒﺎﺭﻙ ﺇﻳﻪ !!
ﺗﻤﺎﻡ ﻳﺎ ﻋﺰ ﺑﺎﺷﺎ
ﻭﺗﻘﺪﻣﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﺳﻴﺪﺓ ﻓ ﻭﺿﻊ ﺃﻳﻤﻦ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺑ ﺇﺑﺘﺴﺎﻣﺔ
ﺣﺮﻣﻲ
ﺃﻫﻼ ﻳﺎ ﻓﻨﺪﻡ
ﺃﺣﻨﻰ ﺍﻳﻤﻦ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﻗﺎﻝ _ ﻣﺶ ﺗﻌﺮﻓﻨﺎ ﻳﺎ ﻋﺰ ﺑﺎﺷﺎ
ﺟﺬﺏ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺘﻮﻝ . ﻭﻗﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺧﻀﺮﺍﻭﺗﻴﻬﺎ ﺑ ﻋﻤﻖ
ﺩﻱ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭﺧﻄﻴﺒﺘﻲ .. ﺑﺘﻮﻝ
ﺇﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑ ﺧﺠﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ _ ﺗﺸﺮﻓﺖ ﺑﻴﻜﻮ
ﺭﺩﺕ ﺯﻭﺟﺔ ﺃﻳﻤﻦ ﺑ ﻣﺠﺎﻣﻠﺔ _ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻟﻴﻨﺎ
ﺛﻢ ﺑﺪﺃﻭ ﻳﺘﺠﺎﺫﺑﻮﻥ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﺘﺨﻠﻰ ﻋﻦ
.. ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺣﺪ ﺣﺮﺳﻪ ﻭﻫﻤﺲ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻪ ﺑ ﻋﺪﺓ
ﻛﻠﻤﺎﺕ .. ﻟﻴﻮﻣﺊ
ﻫﻮ ﺑ ﺭﺃﺳﻪ .. ﺛﻢ ﻧﻈﺮ