حكاية اول ما اتجوزت للكاتب احمد سليم
من مامته وبحكم هيا شغاله في البيت وعرفه عننا كل حاجه فا حب ينصب علي زوجي والصور الي بعتها لابني كانت علي
تلفون مامته وسرقها من تلفونها وحب يعمل بيها حوار ربنا ينتقم منه رجع لينا الأمل وعلقنا علي الفاضي احتراما لولدته الي كانت بتخدمنا اكتر من ٢٠سنه اتنزلنا عن المحضر وبعلاقات زوجي خالد الشرطه مشته بس زوجي اقسم ان ام خالد الشغاله معدش ليها اكل عيش في البيت عندنا تاني
وسلمي كانت بتحب الشاب ده جدا بس المشكله في والد سلمي مكنش مرحب خالص بالشاب ده
العريس ايجا مع ولدته في زياره مرتين عندنا في البيت
بس كان زوجي كل مايقعد معاه مش مرتاح له نفسيا وكان رافض الجوازه دي خالص وبعد زن وإلحااح سلمي وخصوصا انها بتحب الوالد هوه زميلها في الكليه ابو سلمي قرر أنه ميكسرش بخطرها خصوصا انها متمسكه بالولد
وبدء يعامل الولد مش كويس ويكلمه بقرف الولد حس بحاجه مش طبيعيه من نحيت زوجي حس ان المعامله اتغيرت فقال يمكن عشان انا داخل طالع من البيت يمكن ده الي مزعله انا هجيب اهلي ونحدد معاد كتب
اقنعنا والد سلمي بالعافيه انه يوافق ايجا معاد كتب الكتاب وتكتب سلمي بقت متجوزه رسمي والد سلمي كل ما يدخل البيت يلاقي سلمي قاعده في الغرفه هيا وخالد عريسها يتنرفز ويتجنن انا اقعد اعقل فيه وسكت فيه وهوه مصمم انه طول ما هوه لسه مدخلش عليها
وبيتكلموا ابو سلمي اتعصب عليه وقاله ولااا انت